الراحة: يوصى بالراحة التامة لمساعدة الجسم على التعافي.
الغرغرة بالماء المالح: يساعد في تخفيف الألم وتهدئة الحلق.
شرب السوائل الدافئة: مثل الشاي بالعسل أو الحساء، وذلك للحفاظ على الترطيب وتخفيف الانزعاج.
المسكنات: مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين لتخفيف الألم وخفض الحمى.
2. العلاج الطبي:
المضادات الحيوية: إذا كان التهاب اللوزتين ناتجًا عن عدوى بكتيرية، فإن الطبيب قد يصف مضادًا حيويًا مثل البنسلين أو الأموكسيسيلين. من المهم اتباع الجرعة الموصوفة بشكل كامل.
مضادات الفيروسات: في حال كان التهاب اللوزتين ناتجًا عن فيروس، فإن المضادات الحيوية لن تكون فعالة، وعادة ما يتحسن المريض من تلقاء نفسه بعد مرور الوقت. يُنصح بالراحة وتناول السوائل.
3. التدخل الجراحي:
استئصال اللوزتين: يتم اللجوء إلى هذه الجراحة في الحالات التي يتكرر فيها التهاب اللوزتين بشكل مزمن (أكثر من 5-7 مرات في السنة) أو في حالة تضخم اللوزتين بشكل كبير مما يعيق التنفس أو البلع.
إرسال التعليق